كتبه الباحث: سامر إسلامبولي
1- فهم النص القرءاني يكون باللسان العربي المبين.( نفي الاعتباط، ونفي الترادف، ونفي المجاز)
2- لابد من ضبط مفهوم جذر الكلمة لسانياً واستحضاره في تدبر معنى الكلمة في النص حسب السياق ومحل الخطاب.
3- النص القرءاني حجة بذاته على المعاجم والقواميس وغيرهم.
4- الخطاب القرءاني محكم،وهذا يعني أنه إذا اختلف المبنى اختلف المعنى ضرورة.
5- مفهوم النصوص الشرعية كلها محكم لايوجد فيها تشابه.
6- النصوص القرءانية غير التشريعية فيها محكم ومتشابه
7- أسلوب الرمز في القرءان لايتعلق بنصوص التشريع والإيمان بالله، فهو يتعلق بالقصص والأحلام.
8- لايوجد أسباب نزول للتشريع وإنما يوجد مناسبات وظروف لنزول الحكم للتفعيل.
9- لايوجد نسخ في المنظومة التشريعية القرءانية.
10- لايصح فهم النص على ظاهره أو الشائع بين الناس من معاني.
11- لايصح اقتطاع جملة أو نص من سياقه ونظمه.
12- لايصح فهم النص بمعزل عن محله من الواقع.
13- لايصح فهم النص دون منظومته التي ينتمي إليها.
14- لايصح فهم النص بالمعنى التاريخي له حصراً.
15- لايوجد فهم أحد حجة على النص القرءاني.
16- النص القرءاني حجة بذاته لايحتاج إلى من يقول به.
17- النص القرءاني هو مبين لغيره.
18- النص القرءاني كتاب علمي كوني.
19- التشريع القرءاني إنساني عالمي حدودي.
20- التشريع القرءاني يقوم على المقاصد والأنسنة و الرحمة.
21- القرءان إمام لنا ونتبعه وندور حيث دار ونقف حيث وقف.
22- القرءان نستدل به ولا نستدل عليه.
23- القرءان كتاب جامع ومكمل لما سبق.
24- دين الإسلام هو دين النبيين كلهم.
25- الكتب الإلهية السابقة هي كتب للدين الإسلامي.
26- النص القرءاني خطاب من عالم حي إلى عقلاء أحياء متعلمين.
27- المتلقي للخطاب الإلهي يشارك في الوصول للمعنى من الخطاب.
28- التشريع القرءاني للناس جميعاً وليس لشخص أو قوم، فلا يهم قَبول زيد أو رفضه أو استنكاره لحكم قرءاني.
29- الأصل في التشريع عموماً الإباحة إلاَّ النص أو مادل عليه قطعاً، ولايطبق المباح إلا مقيداً بنظام المجتمع.
30- الحرام والحلال والواجب الشرعي حق الله فقط، والمنع والسماح لممارسة المباح حق المجتمع.
هذه قواعد كحد أدنى لابد أن يستحضرها كل باحث قرءاني في قلبه وينطلق منها وبها.